قال رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة إن إتهام المصريين علي سالم ووليد عبد العزيز، بالتخابر في دويلة قطر قمة في الإفلاس لأنهما كانا يعملان في مؤسسة مدنية وهي بي إن سبورت.
وأوضح أبو هشيمة خلال برنامج «الحكاية»، المذاع على فضائية «إم بي سي مصر»، ويقدمه «عمرو أديب»، أن الأمر بدأ عندما اذاعت القنوات المصرية تصفيات كأس العالم ومباريات عالمية، منوها: إلى ان قناة أون سبورت حققت نجاحا كبيرا في فترة وجيزة مما اثار غيرة قناة بي ان اسبوت القطرية.
وأشار أبو هشيمة، إلى أنه تعرف على المهندس علي سالم لخبرته في الإعلام وشارك في تأسيس الجزيرة، منوها: إلى انه يعمل منذ 23 عاما في قطر ولكن تعرض للخيانة وتم القاء القبض عليه ووُضع في السجن في لحظة.
ونوه: إلى انه من التهم الموجهة الى المهندس علي سالم التخابر مع الدولة المصرية، لافتا إلى أنه بالفعل جلس مع علي سالم للاستفاده من خبراته والأمر كله احترافي وليس له علاقة بالتخابر .
وردد أبو هشيمة: « الناس دي بتحقد وبتغير من الشعب المصري .. على سالم خدمهم 23 سنة وفي ثانية تم القاؤه في السجن بتهم غير حقيقية».
https://www.facebook.com/Elhekayashow/videos/922454454788510/?t=0