أشارت “أكسفورد إيكونوميكس” إلى ظهور علامات على ضعف في اقتصاد منطقة اليورو، على الرغم من تحقيق نمو مطرد في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.3% على أساس فصلي في الربع الثاني من العام، مدعوماً بزيادة إنفاق الأسر.
ضغط القطاع الصناعي
وساهم ارتفاع إنفاق الأسر في دفع النمو الاقتصادي، استمر القطاع الصناعي في ممارسة ضغوط على الأداء الاقتصادي.
وتظهر أحدث البيانات المتعلقة بالمعنويات المستقبلية أن الاقتصاد يفقد الزخم في الربع الثالث من العام، مما يدفع “أكسفورد إيكونوميكس” إلى توقع أن يكون الانتعاش في النصف الثاني من العام أضعف مما كان متوقعاً في السابق.
مرونة سوق العمل
وظل سوق العمل في منطقة اليورو مرناً، حيث ارتفع التوظيف مرة أخرى في الربع الثاني، ومع ذلك، حذرت “أكسفورد إيكونوميكس” من أن المخاطر لا تزال قائمة.