أكد أحمد الوكيل نائب رئيس الغرفة الإسلامية، رئيس اتحاد الغرف المصرية والإفريقية والمتوسطية، أن الغرفة الإسلامية تجمع اتحادات الغرف التجارية والصناعية، وممثلي القطاع الخاص في 58 دولة والتي يمكنها أن تلعب دورا أساسيا في التنمية الاقتصادية في الدول الإسلامية، من خلال مشاريعها، اتحاد أصحاب الأعمال، وشركة فرص للاستثمار، صندوق الزكاة، ومشروع الحلال وغيرها.
وأوضح نائب رئيس الغرفة الإسلامية أن ما نسعى لتحقيقه اليوم شامل لكل جوانب الخير والنماء والتنمية، فالشرع لم يضع في الأولويات، المساجد والمستشفيات والمدارس ودور الأيتام فقط، فقد وضع قبلها الأنشطة الخدمية والإنتاجية التجارية والصناعية والزراعية لخلق فرص العمل الكريمة لأبناء الامة الإسلامية، لذا فنلتقى اليوم، لتحقيق أحد أهم أهداف غرفتنا، وهو دعم ريادة الأعمال، ومدهم بسبل التعامل مع متطلبات عصر التحول الرقمي، ليستمر القطاع الخاص في نشر النماء والتنمية، بما له من ديناميكية وحب للوطن، مدعوما من قياداتنا السياسية وحكوماتنا، لخلق فرص عمل كريمة لأبنائنا.
أساليب الإدارة الحديثة
دعم رواد الاعمال