وصل إجمالي الإنفاق الإعلاني لحملة كامالا هاريس الرئاسية إلى 1.26 مليار دولار، متفوقة على دعم ترامب البالغ 933 مليون دولار، وفقًا لبيانات شركة AdImpact لتتبع الإعلانات.
ويعكس هذا التفوق اللافت قوة الدعم المالي الذي حصلت عليه هاريس رغم انطلاق حملتها بشكل رسمي قبل أقل من أربعة أشهر بعد انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق الانتخابي.
الأسبوع الأخير
وأظهرت البيانات أن الأسبوع الأخير من الحملة شهد إنفاق نحو مليار دولار، ما يوضح تركيز الحملات على اللحظات الأخيرة لضمان وصول رسائلها إلى الناخبين بأكبر قدر ممكن من التأثير قبل يوم التصويت الحاسم.
الدعم الإعلاني لبايدن
وكان الرئيس بايدن قد حصل على دعم إعلاني إجمالي قدره 321 مليون دولار قبل أن يعلن انسحابه من السباق، ما أتاح لهاريس فرصة الاستفادة من البنية التحتية المالية والدعائية للديمقراطيين لتعزيز حملتها بشكل أكبر.